أسفرت الحرب الروسية الأوكرانية، عن أزمة غذاء عالمية، خاصة وأن الدولتين من أكبر موردي القمح حول العالم، إذ أدت الحرب إلى تعطيل مبيعاتهما، كذلك تأثيرها على شحنات الموسم الجديد، ومدى قدرة الدول الأخرى على سد النقص لديها، إذ يعد شهر يوليو الجاري، جزءا مهما من العام، لانطلاق عمليات حصد المحاصيل في جزء كبير من نصف الكرة الشمالي.