تعددت استخدامات تقنية الذكاء الاصطناعي في عدة مجالات محورية في حياتنا اليومية، إلا أن منظمة “دراجز فور نيجلكتد ديزيسز إينيشياتيف” البريطانية، توسعت في استخدامات لتشمل العلاج من الأمراض… كيف؟
في مطلع 2020، طورت شركة “إكزيستنسيا” الاسكتلندية مع المختبر “سوميتومو دانيبون” الياباني، أول جزيء “مصنوع” بالذكاء الاصطناعي، يمكن استخدامه في التجارب السريرية للعلاج من بعض الأمراض.
وفي مبادرة لمنظمة ” دراجز فور نيجلكتد ديزيسز إينيشياتيف” البريطانية غير الحكومية لتوفير العلاج للأمراض المهملة، بالتعاون مع شركة ” بينيفولنت إيه آي”، التكنولوجية البريطانية لتطوير الجزئيات باستخدام الذكاء الاصطناعي، نجحت المبادرة في التوصل لعلاج مرض حمى الضنك، كما سلطت الشركة نفسها الضوء على جزيء بتقنية الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم في علاج مرضى (كوفيد-19).
برأيك .. هل تعد تقنية الذكاء الاصطناعي بارقة أمل جديدة لمرضى كورونا؟