في محاولة لإنهاء الصراع والوصول لتسوية سياسية، وترميم الخلافات والتناقضات، وحسم الملفات الحساسة، التي تتصل بالأوضاع الإنسانية المأزومة في اليمن، وعلى رأسها الملف الاقتصادي في اليمن، عاد المجلس الرئاسي بكامل أعضائه، ومجلسي الشورى والنواب، والحكومة إلى العاصمة المؤقتة عدن؛ لممارسة أعمالهم من داخل الوطن.