ما زالت أصداء الأزمة الروسية الأوكرانية تلقي بظلالها على مؤشرات الاقتصاد العالمية، حيث كشفت تقارير اقتصادية عن ارتفاع التوقعات بشان احتمالية حدوث ركود عالمي.
ونشرت مؤسسة “نيد ديفيز” للأبحاث الاقتصادية في نيويورك، تقرير أوضح أن احتمالية حدوث ركود عالمي وصلت حاليا إلى أكثر من 98 %، في ظل ارتفاع معدلات التضخم على مستوى العالم نتيجة تبعيات الأزمة الروسية الأوكرانية.
وأوضح التقرير أن معدلات الركود المتوقعة لم تصل إلى هذا الحد منذ الأزمة المالية العالمية في 2008 و2009، بالإضافة إلى الركود الذي شهده العالم في بداية جائحة كورونا عام 2020، كما توقع التقرير أن خطر حدوث الركود العالمي قد يرتفع إلى بشكل أكبر في 2023.
برأيك ماهي الحلول للسيطرة على معدلات التضخم المتزايدة؟