يهدد تصاعد الإضرابات والاحتجاجات العمالية الأخرى، إصابة الاقتصاد العالمي بالشلل، وتضرر الصناعات حول العالم، وذلك لكون تلك البضائع تحتاج إلى الطاقة والأشخاص ووسائل نقل، وبينما يضرب عمال الموانئ والسكك الحديدية، والمطارات والمصانع وحقول الغاز الطبيعي، باحثين عن حقوقهم، وسط التضخم العالمي، وعامين من وباء فرض عالمي ضغطاً غير مسبوق على سلاسل التوريد العالمية..إليكم أبرز القطاعات التي شهدت اضطرابات عمالية يمكن أن تصيب الاقتصاد العالمي بالشلل.