تهاجم مجموعات قرصنة إلكترونية، بعضها يرتبط بروسيا، مواقع الحكومة ووسائل الإعلام الإسرائيلية، تضامناً مع الفصائل الفلسطينية التي شنت سلسلة من الهجمات على إسرائيل
وأعلنت “كيل نت”، وهي مجموعة تدّعي أنها مكونة من القراصنة الروس الوطنيين المتطوعين، أنها ستستهدف كل نظم الحكومة الإسرائيلية بهجمات قطع الخدمة الموزّعة، وهو نوع من الهجمات الإلكترونية يُعرف باسم “دي دي أو إس” يُغرق المواقع ببيانات المرور، ويُجبرها على التوقف عن العمل.
برأيك.. هل هجمات القرصنة الإلكترونية على إسرائيل سيكون لها أبعاد أخرى؟