اقترح خبراء صحة أن يتم المزج بين لقاحين لكورونا مختلفين، كأن يتناول المصاب الجرعة الأولى من لقاح أسترازنيكا، ثم الجرعة الثانية من نوفافاكس.
وقال تقرير لصحيفة “لوس أنجلوس تايمز”، إن جامعة أوكسفورد البريطانية بدأت دراسة على 800 شخص أعمارهم 50 سنة فيما فوق، لاختبار إمكانية مزج اللقاحات.
وقد شجعت الدراسة العلماء على الاعتقاد في أن مزج اللقاحات قد يعزز من مناعة الجسم، ولا يمكن لأنظمة اللقاح غير المتطابقة توليد أجسام مضادة معادلة فحسب، وإنما تعزيز إنتاج الخلايا المناعية “CD8+T-cells”، بحسب الخبراء.
وتتمتع هذه الخلايا التائية أيضا بذاكرة طويلة ومحددة لما يبدو عليه فيروس كورونا، ما يعني أن المناعة قد تستمر لفترة أطول.
برأيك.. هل سيؤدي الحصول على لقاح كورونا لانخفاض عدد الإصابات؟