أشارت دراسة حديثة، أجراها باحثون في جامعة ولاية واشنطن الأمريكية، إلى تفضيل البشر التعامل مع الروبوت الأنثى، خاصة إذا كان للروبوت سمات بشرية أكثر، بحسب الدراسة التي نشرت في المجلة الدولية للإدارة الفندقية.
وأوضحت الدراسة التي شملت 170 شخصا، أن البشر يميلون للشعور بارتياح أكبر عند تلقي الخدمة من نساء، لأن هذا هو النمط السائد بالنسبة للنوع فيما يخص هذه الشريحة من الوظائف.
ونوهت إلى أن هذا النمط ينسحب على التفاعل مع الروبوتات، ويتجسد بشكل أكبر عندما يأخذ الروبوت شكلا بشريا.
برأيك هل يتم توظيف الروبوت ” الأنثى” أكثر في مجال الفندقة؟