يُعد “كهف سنور” أحد أهم مخازن المحاجر التي اعتمد عليها النحات المصري في صناعة تاريخه، من تماثيل حجرية، فقد كان يستخرج منه خام الألباستر لنحت التماثيل، وصناعة الأواني والمزهريات والجعارين، وغيرها من الأدوات التي وجدت في مقابر الملوك والعامة وظلت محجرًا رئيسيًا لخام الرخام حتي عام 1991