وهو جالس وحيدا بسبب إجراءات التباعد الاجتماعي، خطف السناتور الأمريكي الديمقراطي بيرني ساندرز الأنظار في حفل تنصيب الرئيس الأمريكي جو بايدن بسبب قفازاته الصوفية التي كان يرتديها والتي رأها البعض غريبة، فضلا عن أنها أثارت الكثير من التعليقات الطريفة على مواقع التواصل الاجتماعي.
القفازات مصنوعة من مواد قابلة لإعادة التدوير وحصل عليها السناتور منذ عامان كهدية من معلمة مدرسة تدعى “جيس إليس” فهي إلى جانب عملها كمدرسة، تقوم بإعادة تدوير الملابس القديمة وحياكتها كوسيلة لكسب مال إضافي.
أرسلت إليس الهدية إلى السناتور من خلال ابنتها الصغرى التي تذهب إلى حضانة مملوكة لأحد أقارب ساندرز.
في تصريحات سابقة قال ساندرز “نعرف معنى البرد، لا يهمنا الموضة، فقط نريد أن نشعر بالدفء”.
ما هو الأهم بالنسبة إليكم الموضة أم الشعور بالدفء؟