عام عصيب عاشته البشرية خلال 2022 ، بعدما توالت الأزمات، حيث عادت الأزمات الصحية للواجهة مجددا في العام الجاري بعد جائحة كورونا التي انهكت العالم، وأثار انتشار بعض الأوبئة مخاوف العالم بعد انتشار مرض جدري القرود والفيروس المخلوي.
لم تكن المخاوف الصحية هي فقط ما هددت أمن الأفراد بل جاءت الحرب الروسية الأوكرانية، وما اعقبها من اشتداد الأزمة الاقتصادية، واجتياح العالم موجة تضخمية في أسعار الغذاء والطاقة لم يشهدها منذ عقود.
كان لتلك الأزمات المتلاحقة أثرها الكبير على الأفراد حول العالم وأدت إلى انتهاج الأفراد لسلوكيات تقشفيه لم تكن موجوده سابقا والاستغناء عن أشياء عدة في محاولة للتكيف مع الأوضاع المتغيرة.
شاركنا .. ما أكثر الأشياء التي استغنيت عنها بسبب الظروف ؟