استحوذت كل من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا وهم من مجموعة (بريكس) على 19% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي على أساس تعادل القوة الشرائية، في العام 2001.
ويقود الصعود السريع لمجموعة دول “بريكس” إلى تغيير الاقتصاد العالمي، وتحظى الدول الأعضاء، بصفة عامة، وتبلغ الحصة التي تشمل دولاً من المقرر أن تنضم إلى التكتل 36%، ومن المتوقع أن ترتفع النسبة إلى 45% مع حلول 2040، أي أكثر من ضعف حصة اقتصادات مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى المتقدمة.
برأيك.. هل ستغير مجموعة دول “بريكس+” العالم؟