وجه مواطن مصري من الصعيد رسالة إلى وائل الدحدوح المراسل بالأراضي الفلسطينية، عقب فقدانه لنجله خلال العمليات الإسرائيلية على غزة.
وخلال الرسالة أكد الصعيد المصري أنه لم يشهد هذا الثبات والصبر على الابتلاء بهذا الشكل، مشيرا إلى أنه تم استهداف وائل وعائلته أكثر من مرة ولكن دائما ما كان يصمد ويمارس واجبه المهني دون تأثير.
وقال إن ما يفعله وائل الدحدوح من كشف لمخططات إسرائيل ونقله للحقيقه إنما كانت السبب وراء هذه العمليات، ويبرز مدى تأثر إسرائيل بها، مشبها وائل الدحدوح بأنه يواجه التجاوزات بالقلم.
وأوضح أن ما فعله الدحدوح أقوى من المدافع والآلات العسكرية الإسرائيلية.
برأيك .. كيف تؤثر مثل هذه القصص الإنسانية على التعاطف العالمي مع أهالي غزة؟