كررت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن التأكيد على أنها تعمل على خفض التصعيد في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وتحقيق سلام دائم في قطاع غزة.
من جانبه شدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الضرورة الملحة لعودة السلام في الشرق الأوسط معربا عن قلقه على السكان المدنيين في غزة
فيما طالبت تونس، العضو غير الدائم بمجلس الأمن الدولي بتدخل سريع من المجلس لوقف العدوان الاسرائيلي على الفلسطينيين مع سقوط المزيد من القتلى والجرحى في صفوفهم.
هل تنجح الجهود الدولية هذه المرة في وقف التصعيد بين الجانبين ؟