سلطت صحيفة “ماركا” الإسبانية الضوء على ما وصفتها بـ”ثورة التسلل الجديدة”، التي يقودها المدرب الفرنسي السابق أرسين فينجر.
ويواصل المجلس الدولي لكرة القدم (IFAB) إجراء عدد من التغييرات المتعلقة بقوانين اللعبة، بما فيها وضعيات التسلل.
واقترح فينجر اعتبار المهاجم متسللا فقط في حالة تجاوز جسده بالكامل لآخر مدافع من الفريق المنافس، وليس بجزء من جسده كما كانت تنص القواعد السابقة.
في الوقت الحالي، يعتبر اللاعب متسللا إذا كان أي جزء من جسده – الذي يمكنه تسجيل هدف- متقدما على المدافع الأخير عند لعب الكرة.
وجدت دراسة أنه بعد تطبيق التعديل الجديد، سينخفض عدد حالات التسلل بمقدار النصف.
برأيك.. هل ستساهم التعديلات الجديدة على التسلل في زيادة الأهداف؟