القمران الصناعيان “CryoSat-2” و “American IceSat-2″ الوحيدان لمراقبة القطبين سيتوقفان عن العمل قبل نقل بدائلهما إلى الفضاء وقد يترك هذا الأمر العلماء غير قادرين على رصد بعض التغييرات المهمة في القطبين الشمالي والجنوبي، خصوصاً مع ارتفاع درجة حرارة المناخ
وحذر العلماء من حدوث فجوة تتراوح بين عامين و5 أعوام في القدرة على معاينة الجليد في القطبين.