مع موجة الركود التي تضرب الاقتصاد الأمريكي، والأزمة الاقتصادية العالمية، اتجهت شركات تعرف بأنها بين عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة إلى تخفيف الأعباء الاقتصادية.
أخر هذه الشركات مجموعة “ميتا” المالكة لمنصات وتطبيقات “فيسبوك” “وانستجرام”، و”واتساب”، والتي تعتزم بحسب تقارير لصحيفة “ذي وول ستريت جورنال”، تسريح آلاف العاملين بها.
وكان رئيس مجموعة “ميتا” مارك زوكربيرج قال في وقت سابق إن عدد الموظفين في الشركة لا ينبغي أن يرتفع بحلول نهاية عام 2023، ولكن يجب أن يتراجع قليلا.
وتأتي خطوة “ميتا” بعد أيام قليلة من إعلان الملياردير الأمريكي إيلون ماسك تسريح 50 % من العاملين في منصة “تويتر”، التي استحوذ عليها مقابل صفقة بلغت 44 مليار دولار.
هل تنتقل عدوى تسريح الموظفين إلى باقي شركات التكنولوجيا؟