تعرضت زوجة ترامب المنتهية ولايته لهجوم شديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بسبب قيامها بجلسة تصوير داخل البيت الأبيض استعداداً لمغادرته في الـ20 من الشهر الجاري بينما كان أنصار زوجها يهاجمون مبنى الكونغرس الأمريكي.
وأضافت وسائل إعلام أمريكية أنه عندما تم إبلاغ ميلانيا بشأن اقتحام أنصار وزجها مبنى الكونجرس بدت غير مهتمة وكانت مهتمة فقط باستكمال جلسة التصوير.