استدعت إسرائيل عددا قياسيا من جنود الاحتياط بلغ 300 ألف جندي، في إطار عملياتها على غزة.
أثر هذا العدد الضخم على مظاهر الحياة في إسرائيل وفاقم من مشكلاتها الاقتصادية، خاصة فيما يتعلق بقطاع التكنولوجيا،
ومع استمرار العمليات، تواجه نحو 70% من شركات التكنولوجيا والشركات الناشئة الإسرائيلية تحديات بحسب مسح أجرته هيئة الابتكار الإسرائيلية ومعهد سياسات الأمة الناشئة (SNPI).
وشهدت العديد من الشركات انخفاض إنتاجية الموظفين إما بسبب الافتقار إلى ترتيبات رعاية الأطفال، مع إغلاق العديد من المدارس ورياض الأطفال، أو بسبب الضغط النفسي.
وأعربت نحو 40% من شركات التكنولوجيا المشاركة في الاستطلاع عن أسفهم لإلغاء أو تعليق جهودها لجمع التمويل، بما في ذلك اتفاقيات الاستثمار، ومن بين الشركات الناشئة المعرضة لخطر الإغلاق الفوري، أبلغ 60% منها عن صعوبات في التمويل.
برأيك .. هل توقف إسرائيل العمليات لإنقاذ اقتصادها ؟