أكد بوكهارد فرير، رئيس هيئة حماية الدستور “الاستخبارات الداخلية” في ولاية شمال الراين وستفاليا غربي ألمانيا، أن تنظيم الإخوان يمثل تهديدا على الدستور والديمقراطية أكثر من تنظيم داعش، كاشفا تسلله إلى الحياة السياسية عبر الأحزاب لتنفيذ مخططه على المدى الطويل