بينما أوشكت الحرب الروسية الأوكرانية على مرور 80 يوما من اندلاعها، ألقت تلك الأزمة بظلالها على اقتصادات دول العالم، في الوقت الذي يتعافى فيه الاقتصاد العالمي من تأثير جائحة (كوفيد-19).
ومن بين تبعات تأثير تلك الحرب، يواجه الاقتصاد العالمي شبح التضخم والركود، ففي لقاء قصير على هامش اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد، قرر مسؤولو المصارف المركزية في مجموعة السبع عقد اجتماعا لبحث تبعات تلك الأزمة.
وتشير توقعات الخبراء الأوروبيين إلى أن الاتحاد الأوروبي بصدد خفض توقعات النمو، في حين سيرفع تقديرات التضخم. بحسب وكالة “بلومبرج” الأمريكية.
برأيك إلى أي مدى ستتغير خريطة النمو والتضخم العالمي بعد انتهاء الحرب الأوكرانية؟