دشنت وزارة الصحة السعودية في الرياض، “مستشفى صحة الافتراضي”، الذي يستوعب نحو 500 ألف مستفيد في العام، ويقدم 34 تخصصا دقيقا وفرعيا، إضافة إلى التعاون مع شبكة تتجاوز 130 مستشفى، الأمر الذي يجعله الأكبر من نوعه على مستوى العالم.
وأشارت وزارة الصحة، إلى أن المشروع سيسهل على المواطن السعودي، الحصول على الاستشارات والتوصل إلى حلول تغنيه عن مشقة الانتقال إلى المستشفى، عبر تواصله مع الأطباء عن بعد، ونقل الخبرات بين الأطباء والمختصين، وإتاحة أفضل الاستشاريين في جميع المدن والقرى عبر الطب الاتصالي.
ويهدف المستشفى الافتراضي، إلى خلق قيمة مضافة في مستوى وجودة الخدمات الصحية المقدمة، وتحسين مستوى صحة وجودة حياة الأفراد والمجتمع.
كيف تؤثر هذه الخطوة على صحة الأفراد في السعودية؟