نجحت البعثة المصرية الدومينيكانية العاملة بمعبد تابوزيريس ماجنا بغرب الإسكندرية، في الكشف عن ١٦ دفنة في مقابر منحوتة.
واكتشف علماء الآثار في الموقع مومياء تحمل لسانا مصنوعا من الذهب وكان اللسان الذهبي في حالة جيدة حيث إن جمجمته ومعظم هيكله لا يزال سليما.
ويتوقع فريق التنقيب أن بعد إزالة لسان الشخص أثناء التحنيط، استُبدل بالجسم الذهبي حتى يتمكن المتوفى من التحدث إلى “أوزوريس” في الحياة الآخرة.