فرضت علينا ظروف كورونا اتخاذ قرار الدراسة أو العمل عن بعد وهو ما يحتاج إلى الكثير من التخطيط والإعداد، خاصّة فيما يتعلّق بالتواصل مع الزملاء ورؤساء العمل أو المدرّسين، ومع الأخذ بعين الاعتبار فارق التوقيت الزمني بالإضافة إلى العديد من العوامل الأخرى.