رشّح موقع “وورلد أطلس” الكندي قناع توت عنخ آمون وحجر رشيد وتمثال لرمسيس الثاني ضمن أفضل القطع الأثرية والاكتشافات الخارقة في العالم.
الدكتور عماد مهدي، الباحث الأثري وعضو جمعية الأثريين المصريين، أكد أن هناك قطعا أثرية هامة، مشيرا إلى أنه تم اختبار 4 قطع أثرية مصرية ضمن الاكتشافات الخارقة عالميًا، منها حجر رشيد، وأهميتها أنه ساعد على فك رموز اللغة المصرية القديمة.
وقال خلال مداخلة على فضائية “دي أم سي”، أن رأس تمثال الملك رمسيس الثاني من ضمن تلك القطع، مؤكدا أن له معيارا فنيا مميزا من الجرانيت، وهو ما ظهرت في عبقرية المصري القديم.
وتابع الباحث الأثري وعضو جمعية الأثريين المصريين، أن هناك رأس تمثال الملكة نفرتيتي، الذي جمع بين القيمة الأثرية والفنية، مؤكدا أنه لا يوجد مثيل لتلك القطعة بأي مكان في العالم.