تعد مسألة محاربة الفساد واسترداد الأموال المهربة من الخارج، أبرز التحديات التي ستواجه الحكومة العراقية الجديدة برئاسة رئيس الوزراء الجديد محمد السوداني.
السوداني أكد، خلال زيارته لهيئة النزاهة، أن استرداد الأموال من الخارج ستكون على رأس معايير تعامل الحكومة العراقية من الدول ومدى تعاونها في استعادة أموال العراق المهربة، حيث تقدر هذه الأموال بنحو 150 مليار دولار.
وشبه رئيس الوزراء العراقي ظاهرة الفساد، في انتشارها بالمجتمع العراقي بجائحة كورونا، مؤكدا أن جميع الملفات سيتم فتحها، مشددا على عدم وجود خطوط حمراء بشأن أي ملف فساد.
برأيك هل ينجح رئيس وزراء العراق في اقتحام ملف الفساد؟