تشير الإصابة بالأمراض أو العدوى في كثير من الأحيان إلى نقص فيتامين “د”، حيث يلعب الفيتامين المعروف باسم فيتامين أشعة الشمس، دورا مهما في وظائف مختلفة في الجسم، من الحفاظ على صحة العظام إلى تنظيم العناصر الغذائية الأخرى.
ويعد فيتامين ” د” ضروريا لصحة الإنسان وجهازه المناعي، لذا يعد نقصه بالجسم وإهمال علاجه من الأسباب الرئيسية لحدوث بعض المضاعفات الصحية، ومنها الإصابة بهشاشة العظام، والتعرض للنوبات القلبية، والإصابة بالاكتئاب.
ويصبح الجسم لديه القدرة على إنتاج ما يكفي من فيتامين “د” من أشعة الشمس المباشرة، خلال الفترة من نهاية شهر مارس وحتى نهاية شهر سبتمبر.
ويوصي الخبراء بالنظر إلى مكمل فيتامين “د”، اعتبارا من شهر أكتوبر، إذ يحتاج الجسم إلى 10 ميكروجرام من الفيتامين يوميا.
هل تعاني من نقص فيتامين “د”؟