جائحة كورونا كانت بمثابة جرس إنذار للإنسانية ككل ، أظهرت مدى الترابط الوثيق بين الصحة والغذاء وأمن الموارد في العالم حيث وجدت قيادتنا الرشيدة في أزمة كورونا فرصة للتركيز على تعزيز أمن الموارد
قمنا بإجراء اختبارات كوفيد متكررة لكل شخص في الدولة ، أتاحت لنا تحقيق الريادة في مجال التطعيم حيث تم إعطاء أكثر من مليوني جرعة لقاح وهو ثاني أعلى معدل على مستوى العالم
أتاحت لنا توفير كميات ضخمة من الإمدادات الطبية ومشاركتها مع 120 دولة في مختلف أنحاء العالم واستطعنا بفضل هذا النهج توفير وسائل الوقاية لمجتمعنا ودعم تعافي اقتصادنا