هاجمت قوات صومالية تلقت تدريبها داخل القاعدة التركية المتواجدة في الصومال (تركصوم) مجموعة من المحتجين بذخائر حية، وهو ما أعاد شبح الحرب الأهلية، فيما رجح مراقبون أن ما تقوم به تلك القوات سيحدث فوضى عارمة، وانفلات أمني يصبّ في مصلحة حركة الشباب المتطرفة.