في إطار الحرب الاقتصادية التي تشنها الولايات المتحدة الأمريكية والغرب على روسيا، لإجبارها على التراجع عن العملية العسكرية في أوكرانيا، اتجهت مطاعم وشركات وعلامات تجارية إلى إغلاق أبوابها في روسيا، وذلك بعد أن تزايدت الضغوط على عمالقة الأغذية والمشروبات في الغرب لوقف أعمالها في روسيا.