بعد نحو ألفي عاما من ثوران بركان جبل فيزوف الذي دمر مدينة بومبيي الأثرية الإيطالية، عام 79 بعد الميلاد، عثر علماء آثار إيطاليون، على أشلاء سلحفاة كانت حاملا قبل ثوران البركان.
ويعتبر اكتشاف تلك السلحفاة، الضخمة، أدلة جديدة بشأن وجود حياة في تلك المدينة، التي خضعت لإعادة إعمار بعد زلزال دمرها عام 62 بعد الميلاد.
وتعد مدينة بومبيي، التي باتت موقعا للتنقيب، ثاني أكثر الوجهات السياحية زيارة في إيطاليا بعد الكولوسيوم في روما.
برأيك.. هل يمكن الاستفادة من تلك الكشوفات الأثرية سياحيا في بلادنا العربية؟