شهد العراق زيارة غير مسبوقة لبابا الفاتيكان فرنسيس، التقى خلالها بعدد من الشخصيات السياسية والدينية، حيث دعا إلى “احترام حرية الضمير والحرية الدينية والاعتراف بها في كل مكان”.
طالبا، خلال صلاة في مدينة أور التاريخية جنوبي العراق، والتي يعتقد أن النبي إبراهيم ولد فيها، “السلام لكل الشرق الأوسط”.
يأتي ذلك بعد عامين من توقيع البابا فرنسيس وثيقة الأخوة الإنسانية مع شيخ الأزهر أحمد الطيب.
برأيك.. إلى أي مدى تسهم تلك الدعوة في تثبيت قيم التعايش السلمي والتضامن الإنساني؟