دفعت حملة المقاطعة الشعبية السعودية للمنتجات التركية، الليرة، إلى مزيد من التراجع أمام النقد الأجنبي، وتأتي حملة المقاطعة للمنتجات التركية، في وقت حساس للغاية بالنسبة للاقتصاد التركي الذي يواجه بالفعل انهيارا في سعر العملة المحلية وحالة من الإفلاس الجماعي للشركات المعتمدة على التصدير.