هدد وزير الموارد المائية العراقي، مهدي رشيد، باللجوء إلى المؤسسات الدولية لاستحصال حقوق بلاده المائية من إيران.
وقال إن بلاده ستلجأ للمحافل الدولية لاستحصال حقوقها المائية من إيران إذا أصرت الأخيرة على قطع جميع الموارد المائية عن ديالي ورفضها الانصياع لاتفاقيات تقاسم أضرار شح المياه الإقليمية.
وانتقد الحمداني رفض إيران عقد اجتماع كان مقررا في منتصف يونيو الماضي، وأجل بسبب الانتخابات الإيرانية، فيما وعدوا بعقد اجتماع بعد الانتخابات إلا أن ذلك لم يتحقق.
هل يكفي العراق التهديد بتدويل قضية المياه لردع إيران والحصول على حقها؟