أفادت تقارير إعلامية ألمانية، بأن إدارة الأمن الداخلي في مدينة هامبورغ حصلت على وثائق جديدة تظهر أنه خلافًا لادعاءات طهران بأن “المركز الإسلامي في هامبورغ” ليس تابعًا للنظام الإيراني، فإن هذا المركز يعد “إحدى أهم مؤسسات النظام الإيراني في أوروبا” ويتم توظيفه لـ “تصدير الثورة”.