كشف الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، حقيقة زعم البعض أن الأحداث التي تحدث في العالم حاليًا، وخاصة في منطقة الشرق الأوسط، بعد سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، تعد علامة من علامات الساعة.
وقال كريمة خلال حواره ببرنامج “علامة استفهام”، عبر قناة “الشمس”، مساء الثلاثاء، إنه لا يوجد أي دليل قطعي من القرآن الكريم أو السنة يقول بأن الأحداث الجارية حاليا في الشرق الأوسط تمهد إلى قيام الساعة.
جدير بالذكر أنه في عام 2024، تزامنت التحولات السياسية الكبرى في المنطقة مع تصاعد الأحداث بالقطاع، وسط أزمات متتالية في لبنان وإيران، وآخر فصولها كان في سوريا، مما شكل واقعا إقليميا متشابكًا في الآونة الأخيرة.
في رأيك.. هل ترى أن الأحدث الأخيرة في المنطقة من علامات الساعة؟