في خطوة استراتيجية، عززت مصر تعاونها مع الصومال وإريتريا لحماية أمن البحر الأحمر، مؤكدة على ضرورة أن يكون الإشراف على المنطقة من قبل الدول المطلة عليها فقط، وذلك في إطار تعزيز الاستقرار الإقليمي، بما في ذلك إرسال مساعدات عسكرية إلى الصومال، وسط تصاعد التوترات مع إثيوبيا حول سد النهضة.