في محاولة لإنهاء حالة الجمود في المشهد السياسي بالعراق، تم الإعلان عن مبادرتين أطلقهما زعيم “التيار الصدري” مقتدى الصدر من جهة، و”الإطار التنسيقي” بزعامة نوري المالكي من جهة أخرى، بعد حالة الانسداد التي تمر بها العملية السياسية عقب تأجيل اختيار رئيس الجمهورية بسبب عدم اكتمال النصاب في مجلس النواب.