مصر فاجأت العالم بمناورات عسكرية مكثفة مع روسيا والصين، في تحول استراتيجي يعكس تعميق العلاقات العسكرية مع هذه القوى. أبرز هذه التحولات كان نشر منظومة إس 300 الروسية وصواريخ HQ-9B الصينية، التي تضاهي قدرات إس 400 الروسية بمدى يصل إلى 300 كيلومتر، مما يعزز الدفاعات الجوية المصرية. المناورات المصرية الروسية تحت اسم “جسر الصداقة 2025” شهدت تدريبات جوية هجومية، بينما المناورات مع الصين تضمنت تدريبًا على طائرة الإنذار المبكر الصينية KJ-500. هذه التحركات تعكس تعزيز التعاون العسكري مع القوى العالمية وارتفاع قدرة الجيش المصري على امتلاك أحدث الأسلحة المتطورة.