من العام المقبل، رغم عدم تحديد حجم التخفيض. تقدم أمريكا سنويًا 1.3 مليار دولار كمساعدات عسكرية للقاهرة، التي تنفق حوالي 9.4 مليار دولار على الدفاع.
يرى البعض أن القرار مرتبط برفض مصر خطة تهجير الفلسطينيين، فيما يعتبره آخرون وسيلة ضغط سياسي. رغم ذلك، تظل المساعدات أداة استراتيجية لأمريكا، تضمن نفوذها في الشرق الأوسط، والتعاون الأمني، ومرور السفن عبر قناة السويس.
خفض المعونة قد يكون ورقة ضغط، لكنه محفوف بالمخاطر، فأمريكا تحتاج لمصر كما تحتاج مصر للدعم العسكري الأمريكي.