بزي موحد ولهجة مصرية واضحة، ظهر رجال أمن مصريون في القطاع الفلسطيني ينظمون عودة النازحين بلطف وحزم، في مشهد لافت أثار التساؤلات. يُرجّح أنهم من قوات G.I.S المصرية، المعروفة بمهامها الأمنية الدقيقة وتأمين الشخصيات الهامة. وجودهم جاء كبديل لأي قوات دولية أو احتلالية مرفوضة فلسطينيًا، في إطار الدور المصري بحماية القطاع وإعادة الإعمار. التحرك المصري السريع يهدف لإفشال مخطط التهجير الإسرائيلي، ودعم الفلسطينيين للبقاء والصمود على أرضهم.