خلال معركة جوية خاطفة، أعلنت باكستان إسقاطها حتى خمس طائرات هندية، بينها الرافال الفرنسية، باستخدام مقاتلات J-10C الصينية وصواريخ PL-15E الخارجة عن مدى الرؤية. إثر ذلك، أعادت مصر تقييم صفقة طائرات الرافال، وبدأت مفاوضات مع فرنسا لنقل تكنولوجيا وصيانة الطائرات محليًا، في خطوة غير مسبوقة. وفي حال فشل المفاوضات، تدرس مصر بدائل مثل الروسية Su-35 والصينية J-10C مع صواريخها المتطورة. تعكس هذه الخطوات استراتيجية مصر المستمرة نحو استقلال تسليحي عبر تنويع المصادر ونقل التكنولوجيا، في ظل تحالفات دولية متوازنة ودعم روسي-صيني لحماية مصالحها الإقليمية، لا سيما بشأن قناة السويس وقضية فلسطين.