في ظل المباحثات الليبية المستمرة لمنح الثقة لحكومة الوحدة الوطنية الجديدة، يبقى الملف الأبرز هو تواجد المسلحين ضمن أراضيها، حيث لايزال 6750 مرتزقا من الفصائل السورية الموالية لأنقرة متواجدين على الأراضي الليبية ولم يعد أي منهم إلى سوريا، بحسب المرصد السوري.