أظهرت وثائق قضائية تركية مسربة، أن تركيا أنشأت وكالات أنباء وهمية، ومواقع إخبارية مزيفة، لتوظيف مراسلين ومصورين في مهمات بعضها استخبارية، وهو نهج اعتمدته المخابرات التركية (MIT) منذ وصول حزب العدالة والتنمية إلى السلطة مطالع القرن الحالي.
أظهرت وثائق قضائية تركية مسربة، أن تركيا أنشأت وكالات أنباء وهمية، ومواقع إخبارية مزيفة، لتوظيف مراسلين ومصورين في مهمات بعضها استخبارية، وهو نهج اعتمدته المخابرات التركية (MIT) منذ وصول حزب العدالة والتنمية إلى السلطة مطالع القرن الحالي.
“ماعت” شركة شاملة للخدمات الإعلامية، تهتم بالنشر وإدارة صفحات وحسابات مواقع التواصل الاجتماعي وصناعة محتواها بحرفية، من خلال فريق عمل يمتلك الخبرة والإبداع.