مصر تبني قوتها العسكرية الهائلة لاستعادة مكانتها الإقليمية كدولة قائدة في المنطقة، بفضل موقعها الجغرافي وقوتها البشرية والعسكرية. تتزايد الضغوط الإسرائيلية التي تسعى لتقليص دور مصر، مثل تحالفها مع إثيوبيا لتمكينها من الوصول إلى البحر الأحمر، إلا أن القاهرة ترفض ذلك. كما تحدت مصر الضغوط الأمريكية، مثل محاولة ترامب فرض رؤى معينة، ورفضت الخضوع لها. مصر عززت تحالفاتها الإقليمية والدولية، مما يعزز نفوذها السياسي. في المقابل، إسرائيل تظل معزولة إلى حد كبير، ما يجعل قدرتها على فرض سياساتها في المنطقة محدودة.