بدأت جولة ترامب في السعودية بتوقيع صفقات تجارية ضخمة، بينها صفقة تسليح تاريخية للسعودية، إضافة إلى تعهدات استثمارية تفوق تريليون دولار. تم تعزيز التحالفات الخليجية، خاصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والطاقة النووية المدنية. سياسيًا، رفعت الولايات المتحدة العقوبات عن سوريا، وهو ما أغضب إسرائيل التي كانت تأمل في استمرار الضغوط على دمشق. كما يسعى ترامب للتوصل إلى اتفاق مع إيران، مما يضعه في مواجهة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي.