
“مصر لا يمكنها تثبيت سعر الصرف، إذ تتبع حالياً سياسة سعر صرف مرنة يحكمها العرض والطلب مثل العملات العالمية”، ما قاله محافظ البنك المركزي حسن عبدالله، في كلمته خلال حفل عشاء نظمه اتحاد الغرف التجارية السعودية في القاهرة، مساء السبت، فماذا جنت مصر من تحرير سعر الصرف منذ عام 2016؟