
ينظر العالم إلى الحرب الروسية باعتبارها أبرز الأسباب التي دفعت بأسعار القمح إلى زيادات غير مسبوقة، ورغم عدم استفاقة العالم من الصدمة التي سببتها الحرب على أسعار السلع خاصة الغذائية، حتى جاءت الهند لتعمق الأزمة.
وفق تقارير إعلامية فإن كبار المسؤولين في الهند يخططون إلى تحجيم تصدير القمح عبر توصية سيتم رفعها إلى رئيس الحكومة الهندية، وذلك رغم تأكيدات وزير الغذاء الهندي، سودهانشو باندي بأن بلاده ليست في حاجة حاليا لكبح الصادرات، لأن لديها إمدادات كافية لتلبية الطلب المحلي.
يشار إلى أن تجارة الحبوب وأسعارها حول العالم تضررت بفعل الحرب الروسية الأوكرانية، وهما من أكبر المصدرين للحبوب في العالم، ما دفع بالهند إلى الواجهة لتعويض النقص الحاصل في العالم .
ما توقعاتك بعد الخطوة المحتملة من الهند ؟