
من الشرق الأوسط إلى قلب أوروبا وعمق إفريقيا، تتراكم بؤر التوتر كأحجار دومينو تتداعى بهدوء مثير، في كل ركن من هذه الجغرافيا، تتشكل خريطة جديدة من المواجهات والتحولات، تُعيد رسم ملامح السياسة وتوازنات القوى، حيث تتقاطع الملفات الساخنة من القطاع الفلسطيني إلى أوكرانيا، ومن الخرطوم إلى كشمير، في مشهد عالمي تتداخل فيه المصالح والمخاوف والاحتمالات المفتوحة.