جيوش تعلن حالة التأهب القصوى.
ولقاءات على مستوى القادة.
من أجل الاستعداد لما هو قادم.
فمع التحركات الجارية على طول الخريطة السورية.. تتجه الأنظار إلى بؤرة أخرى من بؤر التوتر في المنطقة.
ولأن ما يجري هو نسخة مكررة لما جرى قبل سنوات.. فالتداعيات الوخيمة قد تطال كل المنطقة.
لهذا أعلنت الدول العربية حالة الاستنفار.
فور اندلاع الأحداث في سوريا.. أصدر الجيش المصري بيانا أكد استعداده لمواجهة أي تطورات قد تطرأ على الصعيدين الإقليمي والدولي. (1)
وفي الخليج، التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان برئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد، لبحث الأوضاع في الشرق الأوسط، وطرق تجنيب المنطقة تبعات أزمات جديدة تهدد أمنها واستقرارها. (2)